لقد استحوذت كيم كارداشيان مرة أخرى على انتباه الإنترنت، وهذه المرة بصديق جديد ومفاجئ – روبوت تيسلا الشبيه بالإنسان، أوبتيموس. شاركت المشاهير مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بها، مما أثار مزيجًا من المرح والسخرية والفضول من المعجبين والنقاد على حد سواء.
يظهر الفيديو كيم وهي تتفاعل مع تيسلا أوبتيموس، وتلعب لعبة حجر ورقة مقص وتتبادل القبلات الهوائية مع رفيقها الروبوتي. حتى أنها عبرت عن إعجابها بالروبوت، وأطلقت عليه مازحة لقب “الرجل المثالي”. وقد توج التفاعل الخفيف، إلى جانب رقص الروبوت وحركاته في المكان، بمشهد لأوبتيموس جالسًا في شاحنته الجديدة تيسلا سايبرترك.
تم تصميم تيسلا أوبتيموس كروبوت بشري متعدد الوظائف قادر على أداء المهام المنزلية، من الطهي إلى العناية بالحديقة. يُقال إن الروبوت يكلف ما بين 20 ألف دولار و30 ألف دولار، على الرغم من أن المعجبين يتكهنون بأن هذا ربما كان هدية من الرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك.
أثار مقطع فيديو كيم موجة من التعليقات الفكاهية، حيث سخر المعجبون من رفيقها الآلي:
من أمثلة ردود أفعال المعجبين:
بعيدًا عن الفكاهة، يُظهر الفيديو جهود تيسلا لجعل الروبوتات جزءًا من الحياة اليومية. يتم تسويق أوبتيموس كمساعد منزلي مستقبلي، قادر على المساعدة في المهام الدنيوية وحتى تقديم الرفقة. في حين أن تصرفات كيم المرحة مع الروبوت قد تبدو وكأنها حيلة دعائية، إلا أنها تسلط الضوء أيضًا على إمكانية دمج الروبوتات في الروتين اليومي.
أثار مقطع فيديو كيم كارداشيان مع تسلا أوبتيموس الضحك والفضول، حيث مزج بين ذوق النجمة المميز لجذب الانتباه والتكنولوجيا المتطورة. سواء كان هذا يشير إلى عصر جديد من الشراكات بين المشاهير والتكنولوجيا أو مجرد عنوان آخر لكارداشيان، فإن هناك شيئًا واحدًا مؤكدًا: تواصل كيم إعادة تعريف المحادثة حول الشهرة والابتكار والرفقة الحديثة.